“الاتحاد” تتعاون مع “كيمبريدج” من أجل طيران بلا كربون
أعلنت الاتحاد للطيران عَنّْ انضمامها كأول شركة طيران تنضم إلَّى برنامج التسريع للحد من تأثير الطيران.
وهِيْ تابعة لمجموعة دولية من الممارسين والأكاديميين برئاسة جامعة كامبريدج.
تنضم الشركة إلَّى شركتي Boeing و Rolls-Royce، اللتين أعلنا عَنّْ التزامهما بالتعاون مع برنامج تسريع الطيران، للعمل معًا وتسريع جهُودهما لتحقيق طيران خالٍ من الكربون وتقديم خبرة تقنية متعمقة.
تم الإعلان عَنّْ الشراكة خلال منتدى الطيران العالمي فِيْ يوم افتتاح فارنبورو، وهِيْ منصة جديدة فِيْ المعرض تهدف إلَّى تسريع الإجراءات للحد من انبعاثات الكربون من قطاع الطيران. أطلق برنامج تسريع الطيران أداة تفاعلية جديدة لتسريع التحول إلَّى انبعاثات صفرية، واستضاف عددًا من حلقات النقاش ونشر تقريرًا جديدًا بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي.
وقال توني دوغلاس، الرئيس التنفِيْذي لمجموعة الاتحاد للطيران “نحن فخورون بشراكتنا مع أحد مختبرات دراسة محركات الطيران الرائدة فِيْ العالم للمساهمة بشكل أكبر فِيْ الحد من انبعاثات الكربون فِيْ القطاع.
وأضاف دوغلاس أن الاتحاد للطيران لديها التزام كبير بالاستدامة وخصصت أسطولها لإجراء اختبارات الطيران التي تدعم الدراسات والبحوث والابتكار من خلال برامج Greenliner والاستدامة 50، وبالتعاون الجديد مع جامعة كامبريدج من خلال برنامج تسريع الطيران.، سيكون لدينا المزيد من الفرص للتعاون الأكاديمي والصناعي.