واحدة بين 4 اقتحمن التنظيم السياحي.. “العواجي”: السعودية ستكون الأكثر تميزاً
تعمل من خلال 300 باقة وتجربة في أكثر من 18 وجهة بمناطق المملكة
كشفت شريفة العواجي إحدى أربع سيدات سعوديات اقتحمن التنظيم السياحي بالمملكة، عن الدور الحيوي الذي تبذله الهيئة السعودية للسياحة لتنشيط القطاع وتنميته وتحفيزه، عبر مشاركة شركائها في القطاع خاص، مشيرةً إلى أنها تقدّم خدماتها وأنشطتها وبرامجها للسياح، عبر أكثر من 300 باقة وتجربة سياحية في أكثر من 18 وجهة سياحية في مختلف مدن ومناطق المملكة.
وأوضحت “العواجي” لـ”سبق” تزايد الإقبال الكبير على موسم “الشتاء حولك” الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة والذي نال إعجاب الكثير من السعوديين والمقيمين.
وبيّنت “العواجي” التي تقود فريقاً يتكون من 12 شاباً وشابة، وأسست أرض السعد للسياحة، أنها تعمل بجد وتبذل كل جهدها من أجل تنشيط السياحة الداخلية لتجعل المملكة العربية السعودية وجهة سياحية عالمية.
وقالت: إن السياحة السعودية تشهد تطوراً في جميع الأصعدة بجهود من وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة، معربة عن تفاؤلها وإصرارها على نجاح السياحة في السعودية.
وتابعت: “متفائلة جداً بأن بلدي الجميلة السعودية ستكون من أكثر الوجهات السياحية المتميزة في العالم”، معللة ذلك بوجود الثقافة والحضارة والتراث والطبيعة الجميلة والتضاريس المتنوعة والكرم الأصيل، مضيفة: “صحيح أننا في البداية، لكن لا يوجد بلد يتقدم ويتطور بالسرعة مثل السعودية”.
وأشارت إلى أن الجميع يبذل جهوده ليقدم أجمل صورة وخدمات عن المملكة للسائح المحلي والخارجي؛ لنجعل السعودية من أجمل الوجهات السياحية، وقالت: “قطاع السياحة في السعودية يعتبر واحداً من أهم القطاعات الناشئة”.
وأوضحت: “تتلقى السياحة في السعودية دعماً كبيراً ومتزايداً من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، ووزير السياحة، وذلك من خلال العديد من الهيئات والمنظمات المختصة في هذا المجال، ومن الأمثلة عليها: الهيئة السعودية للسياحة والتي تهتم بشكلٍ أساسي في تطوير وتأهيل المواقع السياحية والتراثية، وتوفير الفنادق، وأماكن الإيواء للسياح الوافدين، وتطوير كل الخدمات السياحية، بالإضافة إلى تطوير الموارد البشرية العاملة في الأماكن السياحية، وكذلك تطوير الأنشطة والفعاليات في الأماكن السياحية؛ حيث تهدف الوزارة أيضاً إلى تحويل القطاع السياحي إلى قطاع اقتصادي ودعم الاقتصاد الوطني للمملكة”.
وأثنت “العواجي” على ما يبذله منسوبو الهيئة السعودية للسياحة من جهد واهتمام وتقديم الدعم لشركائها شركات منظمي السياحة، مؤكدةً السعي لاكتشاف الوجهات السياحية لاستقطاب السياح وجذب المشاريع السياحية التي تسهم في نمو الاقتصاد السياحي لتصبح السعودية محطة السياحة الأولى.
تعمل من خلال 300 باقة وتجربة في أكثر من 18 وجهة بمناطق المملكة
واحدة بين 4 اقتحمن التنظيم السياحي.. “العواجي”: السعودية ستكون الأكثر تميزاً
كشفت شريفة العواجي إحدى أربع سيدات سعوديات اقتحمن التنظيم السياحي بالمملكة، عن الدور الحيوي الذي تبذله الهيئة السعودية للسياحة لتنشيط القطاع وتنميته وتحفيزه، عبر مشاركة شركائها في القطاع خاص، مشيرةً إلى أنها تقدّم خدماتها وأنشطتها وبرامجها للسياح، عبر أكثر من 300 باقة وتجربة سياحية في أكثر من 18 وجهة سياحية في مختلف مدن ومناطق المملكة.
وأوضحت “العواجي” لـ”سبق” تزايد الإقبال الكبير على موسم “الشتاء حولك” الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة والذي نال إعجاب الكثير من السعوديين والمقيمين.
وبيّنت “العواجي” التي تقود فريقاً يتكون من 12 شاباً وشابة، وأسست أرض السعد للسياحة، أنها تعمل بجد وتبذل كل جهدها من أجل تنشيط السياحة الداخلية لتجعل المملكة العربية السعودية وجهة سياحية عالمية.
وقالت: إن السياحة السعودية تشهد تطوراً في جميع الأصعدة بجهود من وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة، معربة عن تفاؤلها وإصرارها على نجاح السياحة في السعودية.
وتابعت: “متفائلة جداً بأن بلدي الجميلة السعودية ستكون من أكثر الوجهات السياحية المتميزة في العالم”، معللة ذلك بوجود الثقافة والحضارة والتراث والطبيعة الجميلة والتضاريس المتنوعة والكرم الأصيل، مضيفة: “صحيح أننا في البداية، لكن لا يوجد بلد يتقدم ويتطور بالسرعة مثل السعودية”.
وأشارت إلى أن الجميع يبذل جهوده ليقدم أجمل صورة وخدمات عن المملكة للسائح المحلي والخارجي؛ لنجعل السعودية من أجمل الوجهات السياحية، وقالت: “قطاع السياحة في السعودية يعتبر واحداً من أهم القطاعات الناشئة”.
وأوضحت: “تتلقى السياحة في السعودية دعماً كبيراً ومتزايداً من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، ووزير السياحة، وذلك من خلال العديد من الهيئات والمنظمات المختصة في هذا المجال، ومن الأمثلة عليها: الهيئة السعودية للسياحة والتي تهتم بشكلٍ أساسي في تطوير وتأهيل المواقع السياحية والتراثية، وتوفير الفنادق، وأماكن الإيواء للسياح الوافدين، وتطوير كل الخدمات السياحية، بالإضافة إلى تطوير الموارد البشرية العاملة في الأماكن السياحية، وكذلك تطوير الأنشطة والفعاليات في الأماكن السياحية؛ حيث تهدف الوزارة أيضاً إلى تحويل القطاع السياحي إلى قطاع اقتصادي ودعم الاقتصاد الوطني للمملكة”.
وأثنت “العواجي” على ما يبذله منسوبو الهيئة السعودية للسياحة من جهد واهتمام وتقديم الدعم لشركائها شركات منظمي السياحة، مؤكدةً السعي لاكتشاف الوجهات السياحية لاستقطاب السياح وجذب المشاريع السياحية التي تسهم في نمو الاقتصاد السياحي لتصبح السعودية محطة السياحة الأولى.