وفقًا للتعليمات الصادرة من سلطة الطيران المدنى السعودي بعدم دخول حاملى تأشيرات الزيارة بمختلف أنواعها إلى المملكة العربية السعودية خلال موسم الحج 2023/1444 .

وقد حددت مصر للطيران موعد انطلاق الجسر الجوي لنقل حجاج بيت الله الحرام من مبني الرحلات الموسمية إلى المدينة المنورة وجدة، وذلك بدءًا من يوم 10 يونيو 2023 وحتى 23 يونيو 2023، على أن تبدأ رحلات العودة إلى أرض الوطن من يوم 1 يوليو 2023 وحتى 13 يوليو 2023.

وحرص المهندس فادي غانم مدير محطة برج العرب ومجموعة العمل على الترحيب بشركة FLY OYA الليبية وتقديم الخدمة الأرضية للطائرة على أعلى مستوى بما يتوافق مع المقاييس العالمية، وكذلك تم تجهيز مجموعة العمل والمعدات الخاصة لخدمة رحلة الطيران.

وبهذه المناسبة صرح المهندس يحيى زكريا رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران أن تشغيل خط طيران مباشر بين مصر وبنجلاديش جاء فى إطار تنمية العلاقات الاقتصادية والسياحية والتجارية بين البلدين فضلاً عن تنشيط الحركة الجوية والشحن الجوي، وأضاف زكريا أن الشركة تتطلع إلى زيادة حصتها السوقية وفتح مزيد من النقاط والخطوط الجديدة بما يتوافق مع استراتيجية الشركة للوصول إلى أسواق الجذب السياحى حول العالم، بالإضافة إلى عقد العديد من الشراكات خلال الفترة القادمة مع القائمين على صناعة الطيران في العالم.

يأتي ذلك عقب فتح الأسواق الصينية وإلغاء كافة القيود والإجراءات الاحترازية التي اعتمدتها السلطات الصينية منذ بداية جائحة “كوفيد 19” في 2019.

وقال ماجد الجوكر، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطارات دبي، إن إعادة فتح حدود الصين شكل تطوراً هاماً ساهم في إعطاء دفعة كبيرة لدعم مراحل التعافي ضمن قطاعي السفر والسياحة على مستوى العالم، باعتبارها (القطعة الأخيرة في تعافي قطاع السياحة) كما وصفتها منظمة السياحة العالمية في وقت سابق وفقا لصحيفة “البيان” الإماراتية.

وأضاف أن الصين تعد من أسرع أسواق السياحة والطيران نمواً خلال سنوات ما قبل الجائحة، لذا فإن هذه الخطوة شكلت بادرة خير بالنسبة لنمو حركة المسافرين في 2023 وما بعده ،ومع زيادة عدد الرحلات الجوية لشركات الطيران، نتوقع ارتفاعاً مطرداً في حركة المسافرين من وإلى الصين عبر مطار دبي الدولي خلال الأشهر المقبلة وبالتحديد في الربع الثاني من هذا العام.

وأكد الجوكر أن 5 شركات طيران تعمل بين مطار دبي والوجهات الصينية من ضمنها طيران الإمارات، حيث تشغل هذه الشركات نحو، 54 رحلة أسبوعية بين مطار دبي الدولي (DXB) و8 وجهات مختلفة في جميع أنحاء الصين.

وبحسب بيانات دائرة الاقتصاد والسياحة، ارتفع عدد الزوار الصينيين الذين استقبلتهم دبي من 19 ألف زائر في أول شهرين من 2022 إلى 52 ألف زائر في يناير وفبراير من العام الجاري، أي بنمو 174 %، وبذلك نجحت دبي في وقت قصير في استعادة 24% من أعداد السياح الصينيين في فترة ما قبل الجائحة والتي بلغت 209 آلاف زائر خلال يناير وفبراير 2019.

وقد شارك في حضور الاحتفالية السيد السفير باسل صلاح سفير مصر لدى بلجراد، وعدد من شركات السياحة والسفراء المعتمدين لدى صربيا.

ومن المقرر أن تبدأ أولي رحلات هذا الخط يوم ١٥ مايو الجارى بعد توقف دام لأكثر من ٣ سنوات، بمعدل ثلاث رحلات أسبوعيًا، مما سيساهم في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين ودفع مزيد من حركة السياحة الوافدة لمصر من صربيا.

كما شارك، السيد أحمد علي في الاحتفالية الأخرى التى أُقيمت، بمقر السفارة المصرية في بلجراد، لإطلاق مجموعة من الرحلات التي ينظمها أحد كبار منظمي الرحلات الصربيين إلى مدينة مرسي مطروح إبتداء من شهر يونيو المقبل وتستمر حتى سبتمبر المقبل.

وفي سياق متصل، عقد الأستاذ أحمد على، مجموعة من اللقاءات الرسمية والمهنية الهامة على هامش زيارته، استهلها بلقاء السيد السفير باسل صلاح سفير مصر لدى بلجراد، تم خلاله مناقشة سبل تعزيز الترويج السياحي لمصر في صربيا وأهمية وضع خطة للتحرك علي كافة الأصعدة فى السوق الصربي.

كما قام السفير ومدير عام المكاتب الخارجية بالهيئة بلقاء السيد Uros Kandić نائب وزير السياحة والاقتصاد الصربي، حيث تم بحث أوجه التعاون المشترك ودراسة مقترح تبادل عدد من الزيارات علي المستوى الحكومى والقطاع الخاص لاستفادة البلدين من بدء خط الطيران الذي تم إطلاقه من بلجراد إلى القاهرة.

وعقد السيد أحمد على، أيضاً، اجتماعاً مع السيد Alexander Seničić رئيس اتحاد شركات السياحة الصربية Yuta لمناقشة أوجه التعاون المشترك لزيادة حركة السياحة الوافدة لمصر من صربيا، ودراسة مقترح استضافة مصر للاجتماع السنوى للاتحاد بإحدى المدن السياحية المصرية وبالتنسيق مع الجهات المعنية.

كما التقى بالسيد Jiri Marek الرئيس التنفيذي لشركة إير صربيا وعدد من مسئولي الشركة، حيث تم بحث عدد من المقترحات التي من شأنها أن تساهم في استمرار تشغيل خط الطيران الجديد، ومناقشة سبل التعاون المشترك من خلال تنفيذ الحملات الدعائية المشتركة واستضافة عدد من المشاهير والمؤثرين والمدونين والإعلامين من السوق الصربي لزيارة مصر، إلى جانب مقترح عقد ورش عمل مهنية بين شركات السياحة الصربية والمصرية لدفع مزيد من الحركة السياحية من صربيا إلى مصر.

وفي السياق ذاته، عقد السيد أحمد علي، العديد من اللقاءات الاعلامية المختلفة مع عدد من وسائل الإعلام التي تغطي منطقة البلقان منها قنوات التليفزيونية وصحف ومجلات، للحديث عن أهمية خط الطيران الذي تم تدشينه من بلجراد للقاهرة، وكذلك الرحلات التي سيتم تنظيمها لمدينة مرسي مطروح.

قال محمد التهامي مدير العمليات بمطار سفنكس في تصريحات إنه من المقررإستقبال المطار 4 رحلات طيران عبر شركة الجزيزة الكويتية منتصف الشهر الجاري .

وذكر أن المطار يستقبل 30 رحلة أسبوعياً من عدة دول مثل السعودية وعمان وأسبانيا ، مشيراُ إلى أن المطار يعمل بقدرة 25 % من طاقتة الإستعابية .

وأشار إلى أن المطار يستوعب 1200 راكب فى الساعة ، حالياً بعد الإنتهاء من توسعت المطار خلال الفترة الماضية ، مقابل 300 راكب فى الساعة قبل تنفيذ مشروعات التطوير .

ويذكر أنه تم ضخ 2 مليار جنيه لتفيذ توسعت مطار سفنكس ، ويحتوي على ١٠  كاونترات للوصول، و ١٠  كاونترات للسفر، و٣ سيور حقائب، وقاعة للسفر و الوصول مخصصة لكبار الزوار، و٦ كاونتر لشركات الطيران، وكاونتر استعلامات،  ومحطة تبريد جديدة قدرها ١٦٤٠ طن تبريد .

ومحطة كهرباء جديدة قدرها ٧.٥ ميجا وعدد ١٦ اسانسير  و٨ سلالم متحركة و٤ كبارى تحميل ركاب تخدم ٤ طائرات و ١٢ بوابة رسوم و٢ نظام حجز ذاتى وساحة انتظار تسع ٤٠٠ سيارة وعدد ٢٠ باص ومكاتب شركات الطيران، ومصلى، ومكاتب شركات السياحة، ومنطقة بنوك، ومكاتب الحجر الصحي، ومحلات تجارية، ومنفذ مصر للطيران للأسواق الحرة، وكافيتريات، ومسجد يسع ٥٥٠ مصليًا.

بالإضافة إلى تطوير أنظمة الأمان، لتكون مطابقة للمعايير الدولية حيث تم تزويد المطار بأحدث كاميرات المراقبة وأنظمة الكشف على الحقائب والمعادن وتشمل خدمة الكشف عن الحقائب من خلال وحدات k٩ ، و١٦ جهاز  X-RAY لتفتيش الحقائب فضلا عن التفتيش اليدوي، و7 بوابات معدنية لتفيش الركاب.

كما تم تركيب نظام للإنذار الآلي ضد الحريق، ونظام للتحكم بالدخول، وأنظمة مراقبة بالكاميرات كما تم تطوير الحقل الجوي، وإنشاء ممر جديد بطول ٣٦٥٠ م وعرض ٦٠ م، وبقوة تحمل PCN ٨٧، وترماك بمساحة (٦٥٠ م × ٢١٠ م) يسع ٨ طائرات طراز عريض، وأنظمة الهبوط الآلي، وتم تزويد المطار بأنظمة هبوط آلي (ILS/DME)، وعدد ٩ استاند تسع حتى ١١ طائرة ومبنى برامج المراقبة بارتفاع ٤٤ متر مجهز بأحدث الأجهزة الخاصة لإدارة الحركة الجوية ومحطة الرصد الآلى لخدمة الطيران .

ومصر للطيران ليست مجرد شركة طيران بل هي تاريخ ومجهود مشرف لأُجيال شغفهم حب الوطن فحاربوا لأجل تحقيق كيان عريق يجوب العالم رافعًا اسم مصر.

واستعرض الشركة تاريخها المليء بالإشراقات والإنجازات، فقد كانت أول خطوة حقيقية في طريق تأسيس الشركة، حين تعاون الثلاثة العظام كمال علوي ومحمد صدقي وطلعت حرب لتحقيق الحلم وأثمرت الجهود عن صدور المرسوم الملكي في يوم 7 مايو 1932 بإنشاء مصر للطيران وسميت الشركة باسمين أحدهما باللغة العربية وهو ” شركة الخطوط الهوائية المصرية ” والأخر باللغة الإنجليزية وهو “مصر أير وورك”.

وشهدت فترة الستينات العديد من ملامح التطوير كان أولها انضمام ثلاث طائرات من طراز دي هافيلاند ” كوميت-4C ” المزودة بأربع محركات نفاثة، وتتسع ل 84 راكباً، وكذلك تسيير أطول خطوط الشركة منذ نشأتها وهو خط القاهرة / روما / فرانكفورت / زيوريخ / لندن.

وفي عام 1960 أصدر الرئيس جمال عبد الناصر قرار بتوحيد شركة مصر للطيران ومؤسسة الخطوط الجوية السورية في شركة واحدة تحت اسم “شركة الطيران العربية المتحدة” و ذلك على إثر الوحدة التي قامت بين مصرو سوريا عام 1958، وفي عام 1962 أُعيد هيكلة الشركة لتصبح مؤسسة تحت اسم المؤسسة العربية العامة للطيران، وتضم شركات الطيران العربية المتحدة للخطوط الخارجية، ومصر للطيران للخطوط الداخلية، والشركة العامة للخدمات وتموين الطائرات، وشركة الكرنك للسياحة، وفي عام 1963 تأسست أسواق مصر للطيران الحرة فى مطار القاهرة.

وعلى مدار سنوات كثيرة تعتبر مصر للطيران من أهم الشركات الملاحية في قارة إفريقيا، حيث يعتبر قطاع الطيران المدني واحداً من المحاور الرئيسية في إنجاح خطط التنمية الاقتصادية حيث يسهم في تنشيط الحركة السياحية وتنمية التجارة ودعم الاقتصاد القومي، لذا حرصت وزارة الطيران المدني أن تسير باستراتيجية واضحة ووضع أسس ثابتة نحو التطوير وتحقيق التنمية الشاملة من أجل النهوض بقطاع الطيران المدني في مختلف القطاعات والمجالات، وتحقيق التناغم مع كافة الجهات والوزارات الأخرى.

وكصرح اقتصادى ووطني مهم في مصر مرتبط بكل ما يشهده الوطن، كانت مصر للطيران الناقل الرسمي لحدثين من أهم الأحداث التي شهدتها المنطقة العربية بل و العالم أجمع، وهما المؤتمر الاقتصادي الذي عقد في شرم الشيخ في مارس 2014 وافتتاح قناة السويس الجديدة في أغسطس 2015 لتحمل فرحة مصر بالتغيير الذي تشهده للعالم أجمع ولمسافريها وعلى متن طائراتها.

وذكر الاتحاد أن الحركة الدولية للطيران ارتفعت بنحو 90% مع تسجيل جميع الأسواق نموًا قويًا بقيادة شركات النقل في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

وشهدت شركات الطيران في آسيا والمحيط الهادئ زيادة بنحو 380% على أساس سنوي في حركة السفر في فبراير من هذا العام مقابل نمو بنحو 75% في الشرق الأوسط و48% في أوروبا.

شهدت تجارة السلع الأساسية العالمية انخفاضًا بنسبة 1.5% في شهر يناير، وكان هذا المعدل أقل من معدل الشهر السابق بنسبة 3.3%، وانخفض مؤشر الأسعار الاستهلاكية لدى الدول الصناعية السبع من 6.7% في يناير إلى 6.4% في فبراير، وتباطأ التضخم في أسعار المنتجين بمقدار 20.2 نقطة مئوية إلى 9.6% في ديسمبر، بحسب آخر البيانات المتاحة.

وقال ويلي والش المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي “إياتا” : “يمكن القول إن العنوان العريض للشحن الجوي في فبراير هو التراجع المتباطئ وانخفض الطلب على أساس سنوي بنسبة 7.5٪، وهذه النسبة تمثل نصف معدل التراجع في يناير ، كان هذا التحول كافياً لأخذ الصناعة عموماً إلى منطقة إيجابية (+ 2.9٪) مقارنة بمستويات ما قبل الجائحة، ويمكن لنظرة متفائلة أن تلحظ بداية التحسن الذي يؤدي إلى استقرار السوق، والعودة إلى المزيد من أنماط الطلب العادية بعد فترات الصعود والهبوط الدراماتيكية في السنوات الأخيرة .

وسجلت شركات الطيران في الشرق الأوسط تراجعاً بنسبة 8.1% على أساس سنوي في أحجام الشحن في فبراير الماضي، ويعتبر هذا تحسناً طفيفاً عن الشهر السابق (-11.8٪)، فيما زادت السعة 9.3٪ مقارنة بشهر فبراير 2022.

كما سجّلت شركات الطيران الأفريقية تراجعاً بمقدار 3.4% في أحجام الشحن خلال فبراير الماضي مقارنةً بالفترة ذاتها من العام السابق، وهذا يمثل تحسناً مقارنة بالشهر السابق (-9.5٪). يذكر أن الممرات التجارية بين إفريقيا وآسيا شهدت نمواً كبيراً في الطلب على البضائع خلال شهر فبراير الماضي ، بزيادة 39.5% على أساس سنوي ، وزادت السعة 4.7% مقارنة مع فبراير 2022.

وسجلت شركات الطيران في منطقة آسيا والمحيط الهادئ تراجعاً في أحجام الشحن الجوي بنسبة 6.0% في فبراير الماضي بالمقارنة مع الشهر ذاته من عام 2022، ويعد هذا تحسناً كبيراً في الأداء مقارنة بشهر يناير (-19.0%) ، حيث استفادت شركات الطيران من رفع القيود عن الصين، واستئنافها الأنشطة الاقتصادية وزادت السعة المتوفرة في المنطقة بواقع 19.9% مقارنة مع شهر فبراير 2022، خصوصاً مع زيادة سعة الشحن في بطن الطائرات في أسواق شركات طيران الركاب.

وسجلت شركات الطيران في أمريكا الشمالية تراجعاً بنسبة 3.2% في أحجام الشحن في فبراير الماضي مقارنة مع الشهر ذاته من عام 2022، إلا أن هذا يعتبر تحسناً في الأداء مقارنة بشهر يناير (-8.7٪) ، وشهدت المنطقة زيادة على الطلب الدولي في فبراير، وهو ما عزز من حصتها السوقية في الشحن الجوي الدولي إلى مستويات ما قبل الجائحة، حيث سجلت 21.7% في فبراير 2023 مقابل 18.2% في فبراير 2019، وزادت السعة بنسبة 2.8٪ مقارنة بشهر فبراير 2022.

وسجلت شركات الطيران الأوروبية أضعف أداء في جميع المناطق بانخفاض بلغ نسبة 15.3% في أحجام الشحن في فبراير الماضي ، مقارنة بالشهر نفسه في العام 2022 ، إلا أنه يعتبر تحسناً في الأداء مقارنة بشهر يناير 2022 حيث بلغت النسبة (-20.4٪) ، ولا تزال شركات الطيران الأوروبية هي الأكثر تأثراً بتبعات الحرب في أوكرانيا، وانخفضت السعة بنسبة 1.5٪ في فبراير 2023 مقارنة بشهر فبراير 2022.

وسجّلت شركات الطيران في أمريكا الجنوبية تراجعاً بنسبة 2.7% في أحجام الشحن الجوي الدولي في فبراير 2023 مقارنة بالشهر نفسه من العام 2022. ويعتبر هذا تراجعاً في الأداء مقارنة بشهر يناير الذي شهد زيادة بنسبة 4.6%. وارتفعت السعة في فبراير بنسبة 27.6% مقارنة بالشهر نفسه من العام 2022.

وكشفت جداول الوصول أن الرحلات ستصل من 11 دولة أوروبية في مقدمتها التشيك، وألمانيا، وبولندا، وإيطاليا، وهولندا، وسويسرا، والنمسا، وبلجيكا، وتقدم السلطات المختصة داخل مطار مرسى علم الدولي، تسهيلات في الإجراءات بمجرد وصول رحلات الطيران.