حج و عمره

البوابة المصرية للعمرة .. استعلم بـ الرقم القومي أو الجواز عن رحلتك

البوابة المصرية للعمرة هى المنصة الأهم في جمهورية مصر العربية التى تعبر عن حال كل معتمر وللباحثين عن العمرة ، والتى تضمنت أفضل الخدمات التى يبحث عنها المعتمر المصري لتصبح منبرا ذات ثقة جمعت كافة المعلومات فى إناء واحدا خدمة للمعتمر.

وخصصت البوابة المصرية للعمرة عبر بوابتها الالكترونية ، جزءا خاصا بـ الاستعلام بالرقم القومى أو جواز السفر عن العمرة ، وذلك باتاحة خانة مبرمجة ترتبط ببيانات كل من قدم على رحلات العمرة لتتعرف على موقف عمرتك والي اين وصلت الموافقة الخاصة بها ، كخدمة تتبع وضمان لموقف كل حالة للمعتمرين ، و يمكنك بوضع رقمك القومي متابعة موقف عمرتك.

قال مصدر مطلع بغرفة شركات السياحة ، إن البوابة المصرية للعمرة تقدم خدمات أخرى ، يحتاجها كل معتمر يبحث عن رحلة عمرة آمنة يضمن بها كافة حقوقه ، بداية من توفير 1923 شركة سياحية معتمدة من الغرفة و وزارة السياحة و الآثار لتكون وثيقة أمان لكل من الشركات والمعتمرين.

 البوابة المصرية للعمرة

أوضح المصدر، أن البوابة المصرية للعمرة توفر العديد من الخدمات للمعتمرين ، أبرزها الفتاوى المتعلقة بالعمرة والاجابة عن الأسئلة ، منها الحج من مال الزوجة الخاص ، الحج عن كبير السن الذى لا يستطيع أداء فريضة الحج ، الإحرام قبل الميقات ، قصر الصلاة في الحج ، سفر المرأة للحج مع ابن عمها وزوجته ، الحج عن الوالدين .

أشار المصدر إلي أن الأسئلة الخاصة بالحج و العمرة و الفتاوى الخاصة بها تضمت أيضا ، قصر الحج على الموجودين في السعودية بسبب الوباء ، تقبيل الحجر الأسود وملامسته في أزمنة الوباء ، ترك المبيت بمنى أيام التشريق في زمن الكورونا ، حكم ترك الحلق و التقصير في العمرة ، تأخر رمي الجمار إلى أخر أيام التشريق ، الحج عن المتوفى إذا كان مال تركته لايكفي .

شملت التساؤلات و الفتاوى عبر البوابة المصرية للعمرة ، الصلاة عن الغير والحج عنه ، الانفاق على الفقراء بدلا من الحج والعمرة في أيام الوباء ، أيهما أولى الحج أم الزواج ، تكرار الحج والعمرة أم التصدق على الفقراء والمحتاجين ، التبرع بنفقة الحج لأم الزوجة ، المبيت بمكة بعد طواف الوداع.

كما تتيح البوابة المصرية للعمرة ، خدمات مناسك العمرة والتسؤلات الاخري أبرزها إنشاء صندوق للحج والعمرة وإيداع أمواله في البنك ، أداء العمرة للحائض ، تأجيل العمرة خوفا من انتشار الامراض.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى